تريندينغ الآن
مسنة مقعدة على كرسي متحرك ومصابة بالزهايمر، هذه راقصة الباليه مرتا سي غونزاليس، ما إن سمعت موسيقى “بحيرة البجع” الشهيرة حتى بدأت تستعيد خطوات الرقصة التي أدتها عام 1967 من القرن الماضي.
فيديو مؤثر جدا لهذه المسنة التي توفيت العام الماضي في إسبانيا، وهي تطير وتقوم بالرقصة التي أدتها في شبابها، كان الشغف أكبر من السن وأكبر من مرض الزهايمر.
شهد هذا الفيديو تفاعلا كبيرا عالميا وعربيا، وأصبح تريند على مواقع التواصل الاجتماعي.
مجموعة من أهم التعليقات على موضوع تريندينغ الآن
أحمد جمال محمد كتب عبر تويتر: “برغم الزهايمر قلبها حي وبقوة وعقلها راسخ فيه الجمال”.
أحد الحسابات علق: “الإبداع يبقى قابع بزوايا الذاكرة، مهما أصاب تلك الذاكرة من تلف. رائعة.”
الإبداع يبقى قابع بزوايا الذاكرة… مهما أصاب تلك الذاكرة من تلف.
رائعة.— العقل طينة (@AMastreen) November 10, 2020
حساب تحت اسم السيناتور قال: “قد سمعتو بالشغف لكن ما شفتوه هاذي راقصة باليه بلغت من العمر عتيا ..”
https://twitter.com/s_nt0r/status/1326415824782024705
وكمال عبد القادر غرد “رغم إصابتها بألزهايمر، إلا أن ذاكرتها لم تنسَ الموسيقى ولم تنسَ أنها راقصة بالية، وأنها أدّت هذه الرقصة قبل ٥٤ سنة، الفيديو قبل وفاتها بأيام، الجميل والمبهر كيف رجعت لها الذاكرة لتطابق الرقصة بذات الحركات.”
رغم إصابتها بألزهايمر، إلا أن ذاكرتها لم تنسَ الموسيقى ولم تنسَ أنها راقصة بالية، وأنها أدّت هذه الرقصة قبل ٥٤ سنة، الفيديو قبل وفاتها بأيام، الجميل والمبهر كيف رجعت لها الذاكرة لتطابق الرقصة بذات الحركات. pic.twitter.com/0wbhR6TsAY
— كمال عبدالقادر. (@abajanna) November 10, 2020
حساب ذاتس مي قال: “والله أعدت المقطع مرات عديده.”
https://twitter.com/Goldenman787/status/1326095178667581440
وهيام الحوسني: “يا الله هذا المقطع بالذات من اجمل المقاطع ، معقول هذي هي نفسها !”
يا الله هذا المقطع بالذات من اجمل المقاطع ، معقول هذي هي نفسها ! 💔 😭
— هيام الحوسني (@HuyamAlHosany) November 10, 2020
وأنتم مشاهدينا هل أثر فيكم الفيديو، هل لديكم شغف قوي بشيء مثل شغفها برقص الباليه يمكن أن يعيش معكم للأبد مهما كانت الظروف الصحية؟