واشنطن تتبنى مقتل قياديين من جماعة حراس الدين بإدلب  – عنب بلدي

تبنى الجيش الأمريكي تنفيذ غارة بطائرة مسيرة بدون طيار، في ريف إدلب، أسفرت عن مقتل اثنين من كبار عناصر تنظيم القاعدة.

هذه الضربة هي الأولى بطائرة بدون طيار ينفذها الجيش الأمريكي في سوريا منذ منتصف أيلول/ يوليو الماضي، وهذه الضربة نفذتها قيادة العمليات الخاصة المشتركة الخاصة بالجيش الأمريكي.

جدير بالذكر أن طائرة مسيرة نفذت غارة جوية استهدفت سيارة في محيط قرية عرب سعيد بريف إدلب الغربي، ولم يعلن رسمًيا عن أسماء المستهدفين الذين قتلوا، لكن الباحث في معهد الشرق الأوسط تشارلز ليستر، عبر “تويتر”، قال إن طائرة مسيرة أمريكية

استهدفت القياديين في جماعة حراس الدين (فرع القاعدة في سوريا) “أبو ذر المصري” و”أبو يوسف المغربي”.

ورجح ناشطون أيضًا، أن يكون المستهدف، هو القيادي في جماعة حراس الدين، “أبو ذر المصري”.

ومنذ 2019 استخدام الجيش الأمريكي صاروخًا جديدًا في عمليات الاغتيال المماثلة اسمه “جينسو الطائر”، لا يحمل رأسًا حربيًا شديد الانفجار، مما يقلل بشكل كبير من الأضرار الجانبية،

ايضا يوجَه الصاروخ بنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) ويسقط بقوة كافية لتمزيق أسقف السيارات واللحم البشري.

أستراليا تدين انسحاب روسيا من المشاورات حول تحطم الطائرة الماليزية

انضمت أستراليا الجمعة، إلى هولندا في إدانة قرار روسيا الانسحاب من المشاورات بشأن تحطم طائرة بوينغ ماليزية كانت قد أسقطت في 2014 فوق أوكرانيا، ما أسفر عن سقوط 298 قتيلا معظمهم هولنديون وأستراليون.

وقالت وزيرة الخارجية الاسترالية ماريز باين في بيان الجمعة إنها “تشعر بخيبة أمل شديدة” من القرار، داعية موسكو إلى “استئناف المحادثات على الفور”.

وأكدت، أن أستراليا مصممة على البحث عن الحقيقة والعدالة والمساءلة من أجل الضحايا الـ 298 وعائلاتهم.

وأعلنت روسيا، الخميس، انسحابها من المشاورات بين الدول الثلاث التي بدأت في 2018 لتحديد اسباب الكارثة.

وقال رئيس الوزراء الهولندي مارك روته، إنه يشعر بخيبة أمل ومتفاجئ بالقرار المؤلم خصوصا لأسر الضحايا.

من جهته، كتب وزير الخارجية الهولندي ستيف بلوك في رسالة إلى البرلمان أنه استدعى السفير الروسي لدى هولندا وأعرب له عن “أسفه العميق”. وأكد بلوك أنه ما زال “ملتزما مواصلة المفاوضات”.

وفي كييف، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا في بيان نشره مكتبه، أن هذا الانسحاب هو “شهادة واضحة على خوف روسيا من حقيقة ما حدث في 17 تموز/يوليو 2014 في سماء المنطقة الأوكرانية التي تحطمت فيها الطائرة.

وكانت طائرة بوينغ 777 تابعة للخطوط الجوية الماليزية تقوم بالرحلة “إم إتش 17” من أمستردام إلى كوالالمبور في 17 تموز/يوليو 2014، عندما أصيبت في منتصف الرحلة بصاروخ “بوك” سوفياتي تاصنع فوق منطقة الصراع المسلح مع الانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا.

وقُتل جميع الركاب والطاقم وعددهم 298 شخصا، من بينهم 196 هولنديا و38 أستراليا.

وفي آذار/مارس، بدأ القضاء الهولندي محاكمة أربعة مشتبه بهم، ثلاثة روس وأوكراني، متهمين بالتسبب في الحادث.

 

باريس ومدن فرنسية تستعد لحظر التجول للحد من تفشي كوفيد_19

تشهد حوالي عشرة مدن فرنسية كبرى من بينها باريس، الجمعة، آخر أمسية قبل دخول حظر التجول حيز التنفيذ السبت.

وإلى جانب هذه الإجراءات، فرضت قيود صارمة جديدة على المناطق الحدودية مع إيرلندا الشمالية ستغلق بموجبها المتاجر غير الأساسية ومراكز الترفيه والمسابح والقاعات الرياضية في مناطق تسكنها 300 ألف نسمة.

وفي فرنسا سيخضع 20 مليون فرنسيا في باريس وثماني مدن كبرى أخرى من بينها ليون ومرسيليا، لحظر تجول مسائي (بين الساعة التاسعة مساء والسادسة صباحا) اعتبارا من السبت.

وكان رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس قد قال، الخميس، “عند الساعة التاسعة مساء ينبغي على الجميع العودة إلى المنزل. وستغلق كل الأماكن والمتاجر والمرافق التي توفر خدمات للجمهور”.

وأعلن رئيس الوزراء الفرنسي، أن كل “الحفلات الخاصة التي تقام في قاعات متعددة الاستخدامات أو في مؤسسات أخرى تستقبل المواطنين ستحظر أيضا” على كامل الأراضي الفرنسية على أن تطبق كل المطاعم في فرنسا بروتوكولا صحيا مشددا.

واشنطن تتبنى مقتل قياديين من جماعة حراس الدين في إدلب .. التفاصيل ضمن فقرات مطبخ أخبار الظهيرة| 16-10

فرنسا أصبحت أحدث دولة أوروبية تشدد إجراءات مكافحة فيروس كورونا ، حيث فرضت حظر تجول في باريس وثماني مدن أخرى اعتبارًا من 17 أكتوبر/ AFP

لأول مرة.. الإصابات اليومية بكورونا في روسيا تتخطى الـ15 ألفا

 

لأول مرة منذ بداية الجائحة، سجلت السلطات الصحية الروسية أكثر من 15 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال 24 ساعة.

وأعلنت غرفة العمليات الخاصة بمحاربة انتشار الفيروس التاجي في روسيا اليوم الجمعة، في تقريرها اليومي، عن رصد 15150 إصابة جديدة بالوباء، مقابل 13754 إصابة في اليوم السابق.

وتتوزع الإصابات الجديدة بين كافة أقاليم البلاد الـ85، ولم تظهر أعراض الإصابة لدى 26.6% من المرضى الجدد.

وارتفعت حصيلة ضحايا الفيروس التاجي الذي يسبب مرض “كوفيد-19” في روسيا خلال اليوم الأخير بواقع 232 حالة وفاة جديدة، مقابل 286 وفاة أمس (ما كان أكبر قفزة منذ بداية الجائحة).

وشهد بذلك إجمالي عدد الإصابات بالوباء التي سجلت في روسيا منذ بداية الجائحة زيادة بـ1.1% خلال الساعات الـ24 الماضية وأصبح مليون و369313 إصابة منها 23723 حالة وفاة و289008 حالات نشطة، ما يمثل ارتفاعا بـ6433 حالة نشطة منذ أمس.

وتماثل 8485 مريضا للشفاء من كورونا في روسيا منذ أمس، ليبلغ إجمالي عدد المتعافين مليون و56582 شخصا.

وأجري في البلاد حتى اليوم أكثر من 52.7 مليون فحص مختبري لتشخيص الإصابات بكورونا (502 ألف منها خلال آخر 24 ساعة)، ولا يزال نحو 293 ألف شخص تحت الرقابة الطبية.

ولا تزال العاصمة موسكو أكبر بؤرة للوباء في روسيا، وسجلت فيها خلال اليوم الأخير 5049 إصابة جديدة بالوباء، أي أكبر زيادة يومية منذ 12 مايو.