أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة  (وكالات)

خرجت المسيرة الرابعة على التوالي في الجزائر العاصمة ومدن أخرى وسط إجراءات أمنية مشددة، وذلك رافضاً للقرارات الأخيرة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة. كما قام المتظاهرون بطرد رئيس حزب جبهة العدالة والتنمية الإسلامي عبد الله جاب الله من المسيرات الشعبية الرافضة لتمديد ولاية الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة.

وطالب المتظاهرون بتغيير سياسي فوري رافضين بذلك المقترحات التي دعا إليها الرئيس بوتفليقة بعد قرار تأجيل الانتخابات وسحب ترشحه لها، ولاسيما دعوته الى اجراء حوار.

تجدر الاشارة الى أن طيلة الأسابيع الماضية، كان الجزائريون يخرجون في مظاهرات ومسيرات يوميا للمطالبة بتغيير النظام، وفي كل جمعة يسير ملايين الجزائريين في كبريات المدن بطريقة سلمية .

 للمزيد:

واشنطن تحمّل دمشق وموسكو مسؤولية “تصاعد العنف” في إدلب

تعهدات بـ 7 مليارات دولار للاجئين والنازحين السوريين