بات من المعروف تأثيرات التأمل واليوغا في التخفيف من التوتر والمساعدة على الاسترخاء، لكن لم تُعرف آلية التأثير إلا حديثاً عندما استطاع علماء تحديد أجزاء الدماغ الذي يتم تفعليها نتيجة لممارسة التأمّل.
و شعر معظم المشتركين في الدراسة بالراحة والاسترخاء بعد جلسات التأمل وقدر الباحثون أن التوتر انخفض لديهم بمعدل 40%.
وفي النهاية تعتبر الأدلة التي قدمتها هذه الدراسة حافزاً جديداً لإقناع من يعاني من التوتر أو الاكتئاب لممارسة التأمُّل، حيث يُعتبر طريقة سهلة ويمكن ممارستها بأي مكان، وله تأثيرات إيجابية طويلة الأمد على المزاج.