أشارت دراسة بلجيكية إلى ان ممارسة التمارين الرياضية في الخلاء، يمكن ان تـُسبب من الضرر اكثر من الفائدة عندما يتعلق الأمر بالدماغ.
وتوصل الباحثون الى ان الأشخاص الذين يعيشون في المدن ويمارسون التمارين الرياضية خارج المنزل يتعرضون الى معدل ٍ اكبر من الالتهابات، ويحققون نتائجَ اقل في الاختبارات الذِهنية ممن يمارسون الرياضة خارج منازلهم في الضواحي.
واكتشفوا ان المعدل المرتفع من الهواء الملوث في المدينة حرم المشاركين من الحصول على فوائد تنشيط الدماغ التي توفرها التمارين، مثل القدرة على استيعاب معلومات جديدة وتقليل فرص مشكلات الصحة الذهنية.