يحيي العالم -اليوم السبت- اليوم الدولي لعدم التسامح مطلقا إزاء تشويه الأعضاء التناسيلة للإناث 2021″، وبهذه المناسبة أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس: “معاً، يمكننا القضاء على ممارسة تشويه الأعضاء التناسلية للإناث بحلول عام 2030. وستترتب على ذلك آثار إيجابية تنعكس على صحة الفتيات والنساء وتعليمهن وتقدمهن الاقتصادي”.

 

تأثيرات جائحة كورونا

 

يقدّر صندوق الأمم المتحدة للسكان زيادة حالات تشويه الأعضاء التناسلية للإناث بمقدار مليوني حالة بحلول عام 2030 بسبب تأثيرات جائحة كورونا.

وخلال عام 2021، كان ما يزيد عن ملايين من الفتيات في العالم معرّضات لخطر الختان.

ووفقاً لدراسة أعدّها الصندوق قبل تفشي فيروس كورونا، فإنّ كلفة الجهود الرامية لمنع تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية تبلغ اليوم 95 دولاراً لكل فتاة.

ويشمل تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية جميع الممارسات التي تنطوي على إزالة الأعضاء التناسلية الخارجية إزالة جزئية أو كلية، أو إلحاق أضرار أخرى بتلك الأعضاء بدواع لا تستهدف العلاج.

 

الفياغرا النسائية تعالج البرودة الجنسية
في مراحل كثيرة ونتيجة عوامل متعددة، قد تعاني المرأة من الفتور الجنسي ما ينعكس سلباً على علاقتها الحميمة مع شريك حياتها. ولتخطّي هذه الحالة قد تلجأ السيدات الى حبوب الفياغرا الخاصة بالنساء والتي تستخدم لعلاج مشكلة البرود الجنسي.