أخبار الآن | الإمارات – wam

فازت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم للمرة الثانية على التوالي، بجائزة “أفضل مورد عالمي للعام” من شركة “ماكسيون ويلز” الرائدة عالمياً في صناعة عجلات الألمنيوم والفولاذ لسيارات الركاب والسيارات التجارية والمركبات المتخصصة في العالم.

وتزود شركة الإمارات العالمية للألمنيوم “ماكسيون ويلز” بالألمنيوم منذ عام 1995، حيث تنتج سنوياً أكثر من 55 مليون عجلة تستخدمها جميع شركات السيارات الكبرى في العالم تقريباً.

وجاءت هذه الجائزة تقديراً لإلتزام “الإمارات العالمية للألمنيوم” بشراكة قوية طويلة الأمد مع “ماكسيون ويلز”، وتقديم أعلى مستويات الخدمة والموثوقية، بما في ذلك توصيل معدن الألمنيوم العالي الجودة الذي تحتاجه الشركة الأخيرة من أجل عملية التصنيع.

وتعد الإمارات العالمية للألمنيوم من الشركات الرائدة عالمياً في إنتاج سبائك الألمنيوم خارج الصين ويستخدم الألمنيوم بشكل رئيسي لصب أجزاء السيارات، بما في ذلك العجلات باعتباره أقوى وأخف من الفولاذ، مما يحسن من كفاءة استهلاك الوقود مع الحفاظ على السلامة والأمان.

وفي السياق، قال عبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم: “نحن فخورون بحصولنا على الجائزة للمرة الثانية والتي تعكس تقدير ماكسيون لجهودنا في تزويدهم بالألمنيوم عالي الجودة ونتطلع إلى تعزيز هذه الشراكة التي استمرت عقوداً وسنواصل العمل بجد لنبقى محل ثقة شركة ماكسيون باعتبارنا مورّداً عالمياً للألمنيوم عالي الجودة”.

من جهته، قال جورجيو مارياني، نائب رئيس سلسلة التوريد العالمية في شركة “ماكسيون ويلز”: “تعتبر شركة الإمارات العالمية للألمنيوم نموذجاً يحتذى بين المورّدين، حيث تتميز بتقديم مستويات استثنائية من الدعم والمرونة والابتكار في تزويدنا بالمعدن الذي نحتاجه في الوقت الذي نحتاجه، لا سيما في ظل التحديات الكبيرة التي تواجه صناعة السيارات العالمية، وحازت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم على جائزة مورد الألمنيوم العالمي للعام بكل جدارة”.

إنجاز تاريخي جديد يضاف لإنجازات الإمارات.. تشغيل أول مفاعل سلميّ للطاقة النووية | منبر الشباب

العرب قادرون على استئناف مسيرتهم العلمية ومنافسة بقية الأمم العظيمة، لا شيء مستحيل… هذا ما قاله نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، عندما أعلن نجاح الدولة في تشغيل أول مفاعل سلمي للطاقة النووية في العالم العربي، وذلك في محطات براكة للطاقة النووية بأبوظبي.