تريندينغ الآن | بلوغر خليجية تستغيث بمتابعيها بسبب حقنة فيلر شوهت ملامحها

انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لبلوغر خليجية تدعى “مَنساك المطيري” وهي تستغيث بمتابعيها بسبب حقنة فيلر شوهت ملامحها.

وعبّرت البلوغر منساك المطيري عن استيائها وصدمتها لعدم عثورها على طبيب يستطيع علاج تشوه وجهها نتيجة مضاعفات خطيرة بسبب حقن الفيلر، وصعود المادة إلى عينها.

ظهرت منساك على الفيديو بعين على وشك أن تغلق واشتكت خلال المقطع من أن الأطباء الذي زارتهم كان اهتماهم بالأموال أكثر من علاج مشكلة عينها.

تعليقا على هذا الفيديو قالت المغرّدة “شهد”: ” لا بس شي زي كذا المفروض مو اول شي يقوله “ترا بيكلفك”.. المفروض يشرح لها ايش بيسوي وليش بيسوي هالاجراءات وكم مده بتاخذ ويكون مهتم بحالتها لانها واضح بتعاني. في النهاية الطب مهنه انسانيه، اذا بتتعامل مع المريض ببرود وتحسسه ان الفلوس اهم من ألمو فانت في المجال الخطأ وطبيعي ماراح يتقبل”.

https://twitter.com/shahad_phy/status/1572640785929236480

المعلّقة “تاما” من جهتها تحدثت عن ضرورة الاستفسار بشكل جيد قبل القيام بأي عملية وحقنة تجميلية بسبب خطورة بعض المواد المستعملة فقد كتبت: ” ضروري اللي تروح مركز التجميل تسأل عن الماده الي راح تحقن روحها بيها وتشوفو بعينها.. الغلاف ينفتح كدامها.. الفلر الرديئ يسبب هواي مشاكل مرات مالها علاج.. اذا متعالجت بوقتها والمكان الي تختاره هم.”

ومن جهتها المغرّدة “فرح المطيري” ترى أنه يجب كذلك على العيادات التأكد من جودة المواد قائلة: ” منساك المطيري عورت قلبي .. عسى الله يشفيها ومفروض العيادات تكون واثقه من موادها مو تخليهم يوقعون اخلاء مسؤليه وبعدها ممكن تصير كارثه”.

https://twitter.com/iii_faraah/status/1565145957158862848

المغرّد “مشعل كان له رأي آخرقاسي بعض الشي فقد كتب: ” بغض النظر ان عمليات التجميل الزايد عن حده تخلف اصلا لكن طبيعي لما تروحين لدكتور جراحي وبيسوي عمليه زي كذا يعلمك السعر كم قبل لا تسوين.. مو كل الناس تقدر تدفع حق هالعملية ف الاوفره الزايده هذي تغث”.

https://twitter.com/imeshalll_/status/1572601992119308289

منساك أرادت انهاء هذه الأزمة الصحية بخضوعها لعملية تجميل جديدة لسحب الفيلر من الوجه، خاصة وأنها كانت تعلم جيدا أن التورم سيرد على وجهها مرة أخرى، ولكنها حاليا لا تستطيع القيام بالعملية.

وأوضحت أنها يجب عليها الانتظار وتعاطي أدويتها الخاصة والقيام بروتين خاص حتى تتخلص من هذا التورم الذي يمنعها من القيام بالعملية الجديدة، مبدية ندمها على هذه العملية التي ضرتها كثيرا وعرضتها للتشوه.