في تريندينغ الآن بعد 123 يوما.. ثنائي أوكراني ينفصلان بفك الأصداف من أيديهما

بدافع الحب قيّد ثنائي أوكراني أيديهما بأصداف كمحاولة أخيرة لإنقاذ علاقتهما بعد شجارات وانفصالات بينهما، طيلة 4 أشهر أي 123 يوما كان ألكسندر 33 عاما و فيكتوريا 29 عاما يعيشان كأنهما شخصا واحدا، يتسوقان معا يأكلان معا يشربان القهوة معا، يلبسان الملابس معا حتى الجوارب يرتديانها معا، تغسل هي الصحون في المطبخ ويداها مقيدة فيه وتضع المساحيق على وجهها وهو الى جانبها، حتى الحمام كانا يستخدمانه بالتناوب ولكم أن تتخيلوا بقية القصة.

لكن بعد كل هذه الأيام قررا فك الأصداف والانفصال.

 

 

هو يقول بعد هذه التجربة تيقنا أننا مختلفان وهي تقول أخيرا أنا حرة.. لكن كيف رأى رواد مواقع التواصل الاجتماعي هذه التجربة؟  في البداية  تحمس لها بعض الشباب العربي وقال إنه سيخوض التجربة بشرط أن يقيد يديه مع أجنبية وليس عربية، لكن تبين أنه حتى الأجنبية لا يمكن العيش معها مقيدا طيلة أشهر.

وفشل الحب

لا للخنقة

البعض رأى أن الدرس من هذه التجربة هو ترك المساحة الشخصية للشريك وعدم خنقه فإن كان الزوجان يحبان بعضهما  البعض فإنهما سيصلان للملل إن قيّدا أيديهما في بعض.

 

والبعض استخدم نتائج التجربة لتقديم النصح للنساء حتى لا يخنقن أزواجهن، لكي لا يفروا منهن.

 

لكن هناك أمر مريب في الصور كيف كانا الكسندر و فيكتوريا يغيران ملابسهما ويديهما مقيدة ، هل يمكن أنهما يخدعوننا ويفتحان الأصداف ثم يلبسانها من جديد خاصة وأنهما يرغبان في بيعها الآن، كتب حسن على هذه النقطة “طيب والقميص او بلوزة شلون مشيت معهم بتغيرها، وقفو المزاد 3 ملايين و حلو عل اللغز…”

المهم في المحاولة

لكن على حسب الثنائي الاوكراني كان الهدف من هذه التجربة هو انقاذ العلاقة وليس المال أو الشهرة فصدقهما البعض رغم النهاية غير السعيدة وقالوا إنهما حاولا للنهاية.

https://twitter.com/Godgift_AlaaMQ/status/1406330687674855431

 

شاركونا بآرائكم في تريندينغ الآن

هل يمكن أن تقوموا بهذه التجربة مع شخص تحبونه؟ وبرأيكم هل ستستمرون في عيش حياتكم كاملة معه بالأصداف أو ستفشلون مثل هذا الثنائي؟

للمزيد 

تريندينغ الآن | أظافر كوفيد-19 تشير موجة جديدة من الجدل والسخرية فما قصتها ؟