في فقرة تريندينغ الآن

تصدر هاشتاغ بغداد و العراق المواضيع الأكثر تداولا على السوشيال ميديا في العالم العربي بعد التفجيرين الانتحاريين بحزامين ناسفين اللذين وقعا اليوم في سوق للملابس المستعملة في ساحة الطيران وسط العاصمة العراقية.

https://twitter.com/babay1115/status/1352191842566234114

 

الانتحاري ادّعى أنه مريض قبل التفجير لجمع الناس حوله

صور موجعة للهجوم الدامي خصوصا عند معرفة أن أحد الانتحاريين تظاهر بأنه بحاجة للمساعدة لجمع أكبر عدد من الضحايا حوله.

نستمع لرواية أشخاص كانوا قريبين من مكان الانفجار.

أكثر الصور تفاعلا كانت صورة تظهر أحد القتلى وهو يحمل ترمس الشاي.. فالهجوم استهدف في الحقيقة أناس بسطاء وأبرياء.

في فقرة تريندينغ الآن نرصد عدد من التغريدات على تويتر

زينة يوسف غردت “هو عامل كادح يوميته مرات ما تسد قوتة اليومي و هسه رجع مطشر بتابوت لأهلة شلون بهيج حالة بائع الشاي بأي ذنب قُتل لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم #بغداد#تفجير_ساحة_الطيران

محمد الزيدي علق على الصورة نفسها “الكل تقصر ومحد يتحاسب غير بس هذا المسكين “ابو الچاي” الي تاليها يتمدد هو والترمز مالته بالكاع بدم بارد، تطشرت الكوابه مالته وتطشر وياهن شكم حلم من احلامنا الي جانت تكول احنه صرنا احسن، الله يرحمك ويرحم الي جانو قريبين عليك والي كل واحد بيهم شايل قصة #بغداد #العراق

 

 

 

هذا ما زاد من غضب عدد كبير من العراقيين على هذا الهجوم، علي علق “طبعا اغلب اللي يشتغلون بساحة الطيران و الباب الشرقي همه ناس من محافظات الجنوب ، يتاخرون ٤ او ٦ اشهر بالنزول لاهاليهم … ناس كادحة لا ناقة لهم ولا جمل في وضع العراق … البقاء لله وربي يصبرنا على صعوبة هذي الضروف وهذي الايام والمستقبل المجهول اللي جاي”

 

وزيد عبد الوهاب تساءل أين الدولة العراقية “لا أعرف إرهابيي تفجير اليوم ومن يقف خلفهم، ولكن المؤكد هو وجود أكثر من مليون وربع عنصر أمني و٧ مؤسسات عسكرية واستخبارية تكلف الدولة المليارات كلها عاجزة عن منع تفجيرات دامية في العاصمة. #تفجيرات_بغداد

شاركونا بآرائكم في فقرة تريندينغ الآن

هل تعتقدون أن هذين  التفجيرين بداية عودة العراق الى مسلسل دم من اغتيالات وانفجارات؟

للمزيد

تريندينغ الآن | أب مصري يعرّي ابنته الرضيعة في الشارع في البرد ويحاول إحراقها