انقلاب حافلة للمسافرين يودي بحياة 15 شخصا في المغرب

لقي خمسة عشر، شخصا حتفهم على إثر انقلاب حافلة للمسافرين كانوا على متنها في المغرب، بينما أصيب سبعة وثلاثون راكبا بجروح متفاوتة الخطورة، وفق حصيلة أولية أعلنها مصدر من السلطات المحلية لمحافظة خريبكة.

وأوضح المصدر أن الحادثة نجمت عن “انقلاب حافلة للمسافرين قادمة من الدار البيضاء صوب منطقة أيت عتاب … بأحد المنعرجات بالطريق الوطنية رقم 11”.

ونُقل المصابون إلى المستشفى الإقليمي بخريبكة لتلقي الإسعافات الضرورية.

وتودي حوادث السير في المغرب بأرواح حوالي 3500 شخص وتخلف قرابة 12 ألف جريح سنويا بمعدل 10 قتلى في اليوم، وفق تقديرات رسمية.

تركيا وإسرائيل.. العودة إلى تمثيل دبلوماسي كامل

أعلن رئيس وزراء إسرائيل يائير لابيد، الأربعاء، إجراء اتصال هاتفي مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، تم بموجبه إعادة سفيري البلدين.

وجاء في بيان رئاسة الوزراء الإسرائيلية: أنه “في أعقاب الاتصال الهاتفي الذي جرى بين رئيس الوزراء يائير لابيد والرئيس التركي رجب طيب أردوغان – فإن إسرائيل وتركيا تستعيدان السفيرين والقنصلين العامين”.

في الوقت الذي قال فيه وزير الخارجية التركي مولود تشاوش أوغلو إن تركيا “لن تتخلى عن القضية الفلسطينية” على الرغم من استئناف العلاقات الدبلوماسية الكاملة مع إسرائيل.

باشليه: الظروف ليست مؤاتية لعودة الروهينغا إلى بورما

صرّحت ميشيل باشليه المفوضة السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أنه ليس من الآمن بعد أن يعود اللاجئون الروهينغا إلى بورما، وذلك بعد حوالى خمس سنوات من حملة قمع تسببت بنزوح جماعي لأفراد هذه الأقلية المسلمة إلى بنغلاديش المجاورة.

في 2017، فرّ حوالى 750 ألف شخص من الروهينغا من الجيش البورمي، الذي ارتكب فظائع في حقّهم، إلى بنغلادش المجاورة التي لجأ إليها من قبل أكثر من مئة ألف لاجئ وقعوا ضحية أعمال عنف.

ويعيش أفراد الروهينغا مكدّسين في مخيّمات في بنغلادش وهم يرفضون العودة إلى بورما ذات الغالبية البوذية طالما لم يحصلوا على حقوق المواطنة.

 

قيود على استخدام المياه في لندن بسبب الجفاف

اعتبارا من الرابع والعشرين من أغسطس، تعتمد لندن قيودا على استخدام المياه نتيجة موجة الجفاف الحالية، وفق ما أعلن أكبر مزوّد للمياه في البلد “تايمز ووتر”.

وبموجب هذا القرار، سيتعذّر على حوالى “خمسة عشر” مليون شخص في العاصمة ومنطقة أكسفورد، ريّ حدائقهم وملء أحواض السباحة التابعة لهم، وتنظيف السيارات والزجاج والباحات الداخلية باستخدام خراطيم المياه

وهي المرّة الأولى منذ عشر سنوات تشهد لندن الرازحة تحت وطأة جفاف شديد قيودا على استخدام المياه.

وسبق لعدّة شركات مياه أن أعلنت عن تدابير مشابهة، لا سيما في الجنوب وأيضا في يوركشاير.

واتُّخذت تدابير مماثلة أولى في الخامس من أغسطس. ومن المتوقع أن تطال هذه القيود نحو 30 مليون شخص بحلول نهاية الأسبوع المقبل.