أخبار ألآن | نيويورك – أميركا (رويترز)

أظهرت تحقيقات جديدة للأمم المتحدة، ان قوات الأمن والمتمردين في ميانمار ارتكبت انتهاكات جديدة لحقوق الإنسان ضد المدنيين في الولايات الغربية المضطربة قد ترقى إلى مستوى جرائم حرب جديدة، مرجحة قيامها بوقف خدمة الاتصلات للتستر عليها.

ويذكر أن أكثر من 730 ألف من مسلمي الروهينغا اضطروا للهروب إلى بنغلادش بعد الحملة التي شنها الجيش في العام 2017.

وقالت يانغ لي خبيرة الأمم المتحدة المستقلة بشأن حقوق الإنسان في ميانمار الأسبوع الماضي، إن الجيش ربما ارتكب انتهاكات لحقوق الإنسان متسرة بقطع خدمات الهواتف المحمولة في راخين وتشين.

AFP

المزيد:

داكا: ميانمار لا ترغب بإعادة الروهينغا