رفعت وزارة الأمن في مالي حالة الطوارىء المطبقة منذ كانون الثاني/يناير في البلاد ، وذلك عشية بدء الحملة الانتخابية الرئاسية التي ستجرى أواخر تموز/يوليو.
كما تأتي غداة دخول حوالي مئة وخمسين جنديا ماليا إلى مدينة كيدال شمال شرق باماكو والتي كانت ما تزال تسيطر عليها الحركة الوطنية لتحرير ازواد.