يواجه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عزلة متزايدة في اليوم الثاني من إجتماع القمة السنوية لمجموعة الثماني مع الضغط الممارس عليه من قادة الدول الأخرى المشاركة بالقمة لتخفيف دعمه للرئيس بشار الأسد.
مسؤولون غربيون أشاروا إلى أنه إذا لم يتحقق الإجماع في القمة فإنه من المحتمل إصدار البيان الختامي من دون روسيا، الأمر الذي سيؤثر على موقع روسيا في العالم.
لكن مسؤولين لم يستبعدوا حدوث إجماع بين دول الثماني. وأشار أحدهم إلى أن إجتماعات اليوم الأول كانت جيدة على غير ما كان متوقعاً