يلجأ ناشطون وصحفيون مستقلون إلى ابتكار طرق خلاقة للتغلب على القبضة الأمنية في دول تكبح حرية التعبير إلى حد غلق المواقع الإلكترونية.
في كوبا، وبحسب ما كشفت عنه إحدى أهم المدونات في العالم، فإن الناشطين هناك ينسخون مدوناتهم وأفكارهم على بطاقة الذاكرة أو ألـ يو أس بي ومثيلاتها بحيث يتم تهريبها وتمريرها من شخص لآخر في حافلات النقل والشوارع المزدحمة.