بدأ أهالي مدينة غاو شمالي مالي البحث في مختلف أرجاء المدينة عن متشددين لم يفروا مع اقرانهم من المسلحين بعد سيطرة القوات المالية والفرنسية على المدينة
وكانت الجماعات المسحلة شمال البلاد قد نفذت عمليات إعدام وبتر أطراف بحق السكان علنا في المدن الشمالية التي سيطروا عليها.