نبدأ سلسلة من التقارير عن أبو حفص الموريتاني الذي كان في وقت من الأوقات الرجل الثالث في القاعدة، وكان بمثابة مفتيها عندما شغل منصب رئيس الهيئة الشرعية فيها. أبو حفص ترك القاعدة بعد هجمات الحادي عشر من أيلول سبتمبر. وصرح بمعارضته تلك الهجمات، ومخالفته لأي عمل يستهدف المدنيين. أي أثر سيكون لهذه التصريحات على مصداقية القاعدة وشبيهاتها؟ أي أثر سيكون لهذا الكلام على مؤيدي القاعدة خاصة من الشباب؟ سلسلة هذه التقارير تبدأ الآن مع أحمد ريحاوي