الذكرى الـ 17 لوفاة الشيخ زايد ومواطنون ومقيمون يتفاعلون عبر تويتر

  • وسم “ذكرى وفاة الشيخ زايد” يتصدر “تويتر”
  • مغردون: رحيل القائد تاريخ لا يُنسى

يصادف اليوم الذكرى السابعة عشرة لوفاة القائد المؤسس، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، الذي رحل في 2 نوفمبر عام 2004 ويحيي المواطنون والمقيمون على أرض الإمارات العربية المتحدة في كل عام هذه الذكرى تعبيراً منهم عن حبهم وامتنانهم لمؤسس الدولة وصانع مجدها.

وأصبح تاريخ رحيل الشيخ زايد تاريخاً لا يُنسى، بعد أن فقدت فيه دولة الإمارات قائدها وباني اتحادها بعد مسيرة عطاء طويلة استمرت قرابة أربعة عقود. وفي هذا السياق تصدر وسم #ذكرى_وفاة_الشيخ_زايد موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، حيث أحيا المتابعون، من مواطنين ومقيمين، من خلاله، ذكرى وفاة الشيخ زايد.

وعبر المغردون عن حبهم الكبير وامتنانهم لمؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة الذي كان أباً لهم قبل أن يكون قائداً،

كما وصف مغردون الشيخ زايد بـ “التاريخ” الذي لا يتكرر ويصعب نسيانه، فقال أحدهم: “الشيخ كالتاريخ لا يتكرر ولا يُنسى.. رحم الله من جعلنا أسعد شعب”.

 

 

 

وحملت جميع تغريدات المتابعين دعوات نابعة من قلوبهم للشيخ زايد تعبر عن حبهم وامتنانهم له، ومنها: “اللهم إن زايد بن سلطان أكرمنا في الأرض فأكرمه في جنتك، وأنت أكرم الأكرمين”، “اللهم ارحم من جعلنا أسعد شعب، اللهم إن زايد بن سلطان أكرمنا في الأرض فأكرمه في جنتك، وأنت أكرم الأكرمين”.

 

وفي سياق متصل، تناقل مئات المغردون صوراً للمغفور له في مختلف مراحل حياته، كما تناقلوا مقطع الفيديو الذي يوثق لحظة إعلان نبأ وفاته، وعلقوا عليه: “الخبر الذي لا تنساه الإمارات.. رحيل القائد المؤسس”.

كما أكد مغردون الاستمرار على النهج الذي رسمه لهم الشيخ زايد، فقال أحدهم: “مستمرون على نهج زايد وتحقيق المزيد من الإنجازات بدعم وتوجيهات قيادتنا الرشيدة التي تحرص دائماً على رفعة الوطن والمواطن، وستبقى دار زايد كما أرادها أن تكون