أخبار الآن | باريس – فرنسا (هاني الملاذي) 

أعرب مثقفون سوريون في الخارج عن طموحهم بسوريا دولةِ المواطَنةِ والتعدديةِ، ودولةٍ مدنية، وأن يعتمدَ شكل النظام السوري القادم على برامج حكم تقدمها الأحزاب والتيارات السياسية، بعد رحيل نظام الأسد.
مؤكدين لأخبار الآن أن بلادهم لديها إمكانات هائلة سرقها النظام عبر خمسين عاماً، مع الثقة بقدرة الشبابِ السوري، الذكي والمحب للعمل، على إعادة بنائها بعيداً عن زمرة المافيا التي تحكمه حالياً.

أعرب مثقفون سوريون في الخارج عن طموحهم بسوريا دولة المواطنة والتعددية ودولة مدنية، محكمة بتشريع دنيوي، يكون القضاء هو السلطة العليا فيها تفصل بين السلطة التنفيذية والتشريعية، وأن تكون سوريا لكل مواطن أقام على الأرض السورية، وأن يعتمد شكل النظام السوري القادم على برامج حكم يقدمها السياسيون أو تقدمها الأحزب والتيارات السياسية في فترة ما بعد الكابوس (حكم آل الأسد) ، دولة مواطنة دون التفريق بين إثنية وعرق وانتماء، 
مؤكدين لأخبار الآن أن سوريا لديها إمكانات بشرية هائلة وأخرى اقتصادية مذهلة سرقها النظام عبر خمسين عاماً، بدليل إبداع الناس خارج البلاد لأن قاعدة الإبداع لهم داخل سوريا غير موجودة، وأنه لابد سيأتي يوم تعود به سوريا كما كانت، مع الثقة بقدرة الشبابِ السوري، والشعب السوري الذكي والمحب للعمل، بإمكاناته البشرية والاقتصادية المذهلة على استرجاع بلادهم وإعادة بنائها كما كانت قبل مجيء آل الأسد، كبلد حضاري متطور وتعددي، بعيداً عن زمرة المافيا التي تحكمه حالياً.

أخبارنا الحصرية:

مصادر أخبار الآن: قادة أجانب بدأوا تنفيذ أوامر البغدادي

صور حصرية لمواد ملغمة يستخدمها داعش لإعاقة تقدم البنيان المرصوص

محافظ حضرموت: الحرب مستمرة على القاعدة وداعش حتى اقتلاع بؤر الارهاب