وقع مركز محمد بن راشد للفضاء اتفاقية جديدة خاصة بمشروع الإمارات لاستكشاف القمر، والتي تعتبر أول مهمة عربية إلى القمر.

تضم الاتفاقية كلاً من مركز محمد بن راشد للفضاء وشركة آي سبيس.

أبرز نقاط الاتفاقية

إيصال المستكشف القمري راشد إلى سطح القمر  
تأمين الاتصالات السلكية والطاقة خلال مرحلة الملاحة  
الإسهام في تأمين الاتصالات اللاسلكية خلال المهمة على سطح القمر  

 

 

 

 

 

وأعلنت الإمارات في سبتمبر عام 2020 أنها ستقوم بإرسال مستكشف قمري إماراتي الصنع إلى القمر بحلول 2024.

الشركة اليابانية “آي سبيس”

وبدورها أكدت الشركة اليابانية “آي سبيس” في بيان أن المستكشف راشد سيتم نقله إلى القمر على متن مركبة فضائية تابعة لها في مهمة من المقرر أن تتم في 2022.

آي سبيس، التي تأسست في عام 2010، ستقوم بتزويد المستكشف بالاتصالات السلكية والكهرباء خلال الرحلة بالإضافة إلى الاتصالات اللاسلكية على سطح القمر.

ستتم هذه العملية باستخدام صاروخ “فالكون 9” من شركة “سبيس إكس” وسيتم إطلاقه من فلوريدا في الولايات المتحدة الأمريكية.