قرر مجلس الامن الدولي يوم أمس تعزيز قدرات التسليح لدى جنود قوة الامم المتحدة المنتشرة في هضبة الجولان واعادة تكييف عملياتهم بهدف حمايتهم من تداعيات الأوضاع السورية.
وباشرت النمسا سحب كتيبتها من القوة الدولية لدواع امنية، بعد معارك بين قوات النظام والجيش الحر في الجولان، وجاء هذا الانسحاب بعدما قرر جنود كنديون وكرواتيون ويابانيون مغادرة القوة في الاشهر الاخيرة.