العمل الخيري في السعودية، انتقل من مرحلة الاجتهاد الفردي الى عمل مؤسساتي منظم وفق أليات ومعاييرَ وضعها الاتحاد العربي للعمل التطوعي, والذي اوصى بضرورة إصدار رخصة لجميع المتطوعين في السعودية، وبذلك تنضم المملكة لعضوية الاتحاد العربي للعمل التطوعي الى جانب ثماني عشرة دولةً عربية