ذكرت تقارير صحفية في ألمانيا أن الاتحاد الأوروبي مَهد الطريق أمام إرسال مدربين عسكريين لتدريب قوات الجيش السوري الحر.
واشارت التقارير إلى ان مهمة التدريب ستتولاها بريطانيا ، ومن المحتمل أيضا أن تقومَ بها فرنسا.
من جهته علق الاتحاد الاوربي على ما ورد في التقارير قائلا, إن الدعم المزمع تقديمُه للجيش الحر يقتصر على الناحية التقنية فقط.