افادت لجانُ التنسيق المحلية ان 228 شخصا قضوا في سوريا, معظمهم في حلب, في الوقت الذي شهدت فيه بلدات الغوطة الشرقية بريف دمشق غاراتٍ جوية شنها الطيران الحربي، وقصفا من المدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ.
كما تعرضت الأحياءُ السكنية في مدينة تلبيسة بحمص لقصف بقذائف الهاون والمدفعية الثقيلة، في حين سقطت في حلب قذيفتين في محيط فرع المخابرات الجوية في حي جمعية الزهراء.