أدانت اللجنة الثالثة المنبثقة عن الجمعية العامة للأمم المتحدة  سوريا وإيران على انتهاكات واسعة لحقوق الإنسان لكن دمشق وطهران استنكرتا القرارين قائلتين إنه تحركهما دوافع سياسية.وقال مبعوثون إن زيادة عدد الأصوات المؤيدة للقرارين يظهر تضاؤل التأييد لطهران ودمشق في الأمم المتحدة.