توصلت دراسة طبية إلى أن الانخراط والانغماس فى الأحداث المحزنة والتوترات يعمل على استهلاك الإنسان وقد يصل الأمر به إلى المرض.
وأوضحت الأبحاث الطبية، أن مستوى البروتين المتفاعل “ج” يعد من أهم العلامات الدالة على حدوث التهابات في الأنسجة، ويرتفع مستواه فى حال مواجهة الإنسان أحداثا محزنة ومجهدة وانخراطه بها