مطاردة مصوري الباباراتزي لجينيفر لوبيز وبن أفليك في البندقية

  • جينيفر لوبيز وبن أفليك يصلان إلى البندقية لحضور مهرجان البندقية السينمائي بدورته الـ 78
  • أثار وصول جينيفر لوبيز وبن أفليك معًا ضجة إعلامية كبيرة
  • العديد من المصورين استأجروا القوارب لإلقاء نظرة عن قرب على الرومانسية بين الزوجين
  • أعاد الثنائي إحياء علاقتهما الرومانسية بعد ما يقرب من 20 عامًا

وصلت المغنية جينيفر لوبيز والممثل بن أفليك لمهرجان فينيسيا السينمائي، يوم الخميس، في تاكسي مائي ليتم نقلهما إلى فندقهما الفاخر في المدينة الشاطئية.

وتواجد أفليك في البندقية لحضور العرض الأول لملحمة القرون الوسطى، لريدلي سكوت “المبارزة الأخيرة”، والذي يشارك فيه أيضًا صديقه المقرب، مات ديمون.

وبمجرد وصوله إلى التاكسي المائي، احتضن الزوجان لفترة وجيزة حيث وضع أفليك ذراعه حول لوبيز.

عودة علاقتهما بعد 20 عاماً من الانفصال

أعادا أفليك ولوبيز، الثنائي الفاتن المعروف باسم “بينيفر”، مؤخرًا إحياء علاقتهما الرومانسية بعد ما يقرب من 20 عامًا.

حيث تم الإعلان رسميا عن علاقة جينيفر لوبيز Jennifer Lopez و بن أفليك Ben Affleck في أبريل، بعد شهر واحد فقط من إنهاء خطوبة جينفير التي استمرت عامين مع أليكس رودريجيز Alex Rodriguez، بسبب ما تردد عن خيانته لها مع ماديسون ليكروي نجمة “Southern Charm”.

ومنذ ذلك الحين، أصبحت الأمور جادة بين بن أفليك و جينيفر لوبيز، حيث قضيا وقتًا طويلاً مع أفراد عائلتهما.

وأصبحوا الزوجين الأكثر تحدثًا في عالم المشاهير في أوائل العقد الأول من القرن الحالي، بسبب قصة حبهما قبل 20 عاماً وسيارات أفليك الفاخرة وخاتم الخطوبة الكبير من الألماس الوردي عيار 6.1 قيراط للوبيز. لكنهما آنذاك، ألغيا حفل زفافهما فجأة في عام 2003 وانفصلا بعد بضعة أشهر.

وكان من المتوقع أن تنضم جينيفر إلى أفليك على السجادة الحمراء لمهرجان الأفلام، مساء يوم الجمعة.