يتقيد القبرصيون بشراء المواد الغذائية الأساسية في سوق للمزارعين في العاصمة نيقوسيا. فقد بدأ النقد في النفاد،  بينما لا تزال البنوك مغلقة، في ظل النقص الملحوظ في المواد الغذائية التي بدأت تختفي ببطء بسبب احتمال الإفلاس
وكان الساسة في قبرص يسارعون اليوم للانتهاء من خطة بديلة لجمع الأموال اللازمة لهذا البلد ليكون مؤهلا لخطة الإنقاذ الدولية، مع وجود احتمال بإفلاس البلاد بعد ثلاثة أيام فقط.