في تجربة كن مذيعًا.. من الأحق بجائزة الكرة الذهبية

مع أخبار الآن، أصبح بإمكانك اليوم أن تعيش تجربة المذيع، في تجربة فريدة مخصصة لك فقط مع فريقنا، سيكون بالتأكيد يومًا لا يُنسى.

يومك سيبدأ بجولة تعريفية على أقسام غرفة الأخبار المختلفة بدءًا بغرفة الأخبار إلى الاستديوهات بالإضافة إلى أقسام المونتاج و السوشيال ميديا.

كما ستتاح لك الفرصة لمقابلة خبيرة تجميل ومظهر ستتولى مهمة العناية بالشعر والماكياج المناسبين لإطلالتك أمام الكاميرا.

بعد ذلك ستخوض حصة تدريبية وأخرى تطبيقية تزيد عن ساعة من الوقت مع عدد من الإعلاميين والخبراء في مجال الأداء التلفزيوني.

ثم يحين موعد التصوير، حيث ستقوم بتصوير حلقة خاصة بك ستنشر على منصات التواصل الاجتماعي وعلى موقعنا، وستبث على التلفزيون.

وبالإضافة إلى كل ذلك، ستحصل على جلسة تصويرية احترافية توثق أبرز اللحظات خلال هذا اليوم بالفيديو والصور.

للحصول على هذه الفرصة اضغط على رابط التسجيل

ومن بين من قرروا خوض التجربة، مهند القاضي، الذي قضى هذا اليوم الاستثنائي.

وقام مهند بتقديم فقرة بشأن كرة القدم، والحديث عن جائزة الكرة الذهبية والنجم الأحق بها هذا العام.

ويكثر الحديث في الفترة الأخيرة من نهاية الموسم الكروي عن النجم الذي سيتوج بالجائزة المرموقة، بينما اتجهت ترشيحات الجماهير إلى النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، والهدّاف النرويجي الشاب إيرلينغ هالاند.

ما بين أرقام هالاند وإنجاز ميسي.. من الأحق بجائزة الكرة الذهبية 2023؟

ويأتي ترشيح ميسي للجائزة بعد أن حقق حلمه الأكبر وقاد منتخب بلاده للتتويج بلقب كأس العالم 2022 على ملاعب قطر، بعد الفوز على فرنسا في نهائي ملحمي بركلات الترجيح، ليحقق حلمًا طال انتظاره.

وعانى ميسي على مدار سنوات طويلة من انتقادات واتهامات بالفشل مع الأرجنتين، عكس مسيرته الأسطورية مع برشلونة، ولطالما طاردته المطالبات بتحقيق شئ لمنتخب بلاده، وكان الموعد مع تحقيق ذلك في ديسمبر من العام الماضي، ليعانق ليو كأس العالم في مشهد سيظل محفورًا في ذاكرة الساحرة المستديرة.

أما الهدّاف النرويجي العملاق إيرلينغ هالاند، فقد كان موسمه الأول بقميص مانشستر سيتي الإنكليزي استثنائيًا، وحقق اللاعب رفقة السيتيزنز الثلاثية التاريخية تحت قيادة المدرب الإسباني بيب غوارديولا.

وكان هالاند حجر الأساس الأهم للفريق في هذا الموسم التاريخي، وساهم بأهدافه الغزيرة في حصد الألقاب، وتربع على عرش هدّافي البريميرليغ، وكذلك حصل على جائزة هدّاف دوري أبطال أوروبا، وهي البطولة التي حققها الفريق للمرة الأولى في تاريخه.