لماذا استُبعد منسوبو “الحشد الشعبي” من “التصويت الخاص” بانتخابات العراق؟

أوضحت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات العراقية السبت، أسباب عدم شمول منتسبي “الحشد الشعبي” بالتصويت الخاص، مؤكدة أن حقهم محفوظ في التصويت العام.

وصرحت المتحدثة باسم المفوضية جمانة الغلاي لوكالة الأنباء العراقية “واع“، إن “مفوضية الانتخابات حريصة على مشاركة المواطنين العراقيين، سواء كانوا ناخبين أو مرشحين، وخاطبت هيئة الحشد الشعبي لتزويدها بأسماء منتسبيها، ووضعهم في سجل الناخبين الخاص وإصدار بطاقات بايومترية للتصويت الخاص”.

وأضافت أن “هيئة الحشد لم تزود المفوضية بأسماء منتسبيها، لذلك فإن مفوضية الانتخابات شملتهم بالتصويت العام، وذلك لعدم إرسال بيانات منتسبيها للمفوضية”.

وأكدت المتحدثة أن “المفوضية وجهت 4 خطابات رسمية لهيئة الحشد الشعبي، لتزويدها ببيانات عن منتسبيها لأجل المشاركة في التصويت الخاص”، مبينة أن “هذه البيانات جاءت بعد انتهاء مرحلة التحديث التي بدأت في يناير، وانتهت في نيسان\أبريل، إذ وردت بيانات منتسبي الحشد الشعبي في أيار\مايو، أي بعد 50 يوماً من انتهاء المدة، حيث تمت المصادقة على سجل الناخبين وبدأنا بطباعة السجل، وشرعنا في الاستعداد لطباعة البطاقات البايومترية للناخبين”.

الشرطة تسخدم القوة لتفريق المتظاهرين

  • مئات الأشخاص ينظمون تظاهرات بناء على دعوة المجتمع المدني
  • السلطات سمحت بتنظيم تظاهرة “واكيت تاما”
  • مقتل الرئيس إدريس ديبي اتنو في 20 نيسان/ابريل إثر معارك مع متمردين

 

استخدمت قواة الشرطة في تشاد السبت الغاز المسيل للدموع لتفريق تظاهرة ضد المجلس العسكري الحاكم ضمت مئات الأشخاص ونظمت أمام مقر حزب معارض في نجامينا بناء على دعوة المجتمع المدني، كما أفاد مراسل في وكالة فرانس برس.

وسمحت السلطات الجمعة بتنظيم تظاهرة “واكيت تاما” وهو تحالف بين أحزاب معارضة والمجتمع المدني، لكنها طالبت بأن تكون على طريق مختلف.

وسرعان ما تمكنت وحدة كبيرة من الشرطة من تفريق المتظاهرين الذين عادوا وتجمعوا أمام مقر ترانسفورمرز، الحزب السياسي لماسرا.

ما مصير منطقة شينجيانغ بعد تعيين حاكم جديد؟

  • حاكم المنطقة الجديد مشهور بولائه للحزب الشيوعي الصيني
  • الحاكم الجديد  مدافع شرس عن “معتقلات الإيغور”

عينت الصين  حاكمًا جديدًا لمقاطعة شينجيانغ حيث يُتهم الحزب الشيوعي الحاكم بتنفيذ اعتقالات جماعية وانتهاكات أخرى ضد أقلية الإيغور المسلمة وغيرهم من الأقليات، بحسب ما ذكرت وكالة أسوشيتد برس.

واشتهر نائب المحافظ السابقإركين تونياز  بدفاعه المستميت عن سياسة الصين في منطقة شينجيانغ ، خاصة دفاعه عن معسكرات الاعتقال التي تزعم الصين انها مخصصة للتدريب المهني والقضاء على التطرف وإبعاد سكان المنطقة عن الإرهاب والتطرف.

وتونياز البالغ  59 عامًا، من أصل إيغوري درس الاقتصاد والقانون وشق طريقه من خلال مجموعة متنوعة من المناصب في شينجيانغ . وتم الإعلان عن تعيينه كمحافظ لشينجيانغ في وقت متأخر من يوم أمس الخميس.

ويعتبر أقوى مسؤول في المنطقة هو أمين الحزب الشيوعي تشين كوانجو، المتهم بالإشراف على الاعتقالات الجماعية والمراقبة الشاملة للأقليات.