راديو الآن | دبي- الإمارات العربية المتحدة
خرجت دفعات من قاطني مخيم الهول في سوريا إلى بلدانهم، لكن لا يزال بعضهم ينتطر قبول دولهم ومجتمعاتهم لاستقبالهم.
وأما الرحلون منهم يواجهون أحكاماً مختلفة، أو رفض المجتمع لهم وعدم تقبلهم خوفاً من كونهم يحملون فكراً متطرفاً.
وأما الأطفال يخضعون لإعادة التأهيل.
لكن هل فعلاً نحن أمام القضاء على ظاهرة التطرف التي كانت سائدة في المخيم المعروف عالمياً.
حلقة جديدة مع براء صليبي.