أخبار الآن | المملكة المتحدة – reuterseuronewsaawsat

بعد 178 عاماً من البداية، أعلنت شركة “توماس كوك” البريطانية عن إفلاسها، إثر فشلها في نهاية الأسبوع في جمع الأموال اللازمة للإستمرار، ما تسبب بأكبر عملية من نوعها في بريطانيا منذ الحرب العالمية الثانية لإعادة مئات آلاف المسافرين.

ومرّت الشركة بمحطات رئيسية خلال كل سنوات وجودها، حيث سطع نجمها بقوة في جميع أنحاء العالم..

فما هي أبرز هذه المحطات؟

1841 – قام توماس كوك بتنظيم رحلته الأولى، وهي رحلة بالسكك الحديدية من ليستر في وسط إنكلترا إلى بلدة لافبرا المجاورة. حمل القطار حوالى 500 مسافر لمسافة 12 ميلاً.

1855 – بدأت الشركة تنظيم رحلات إلى الخارج، لتصبح أول مشغل رحلات ينقل مسافرين بريطانيين إلى أوروبا عام 1855

1865 – افتتح توماس كوك أول مكتب له في شارع فليت ستريت بلندن.

1896 – تم تعيين شركة توماس كوك وابنه كوكيل ركاب رسمي للمسافرين لأول دورة أوليمبية في أثينا.

1919 – أصبحت أول وكيل سفر في بريطانيا يعلن عن رحلات ممتعة عن طريق الجو.

1928 – تم بيع الشركة إلى Compagnie Internationale des Wagons -Lits et des Grands Express Européens.

1948 – أصبحت الشركة مملوكة من قبل الدولة البريطانية.

1972 – تمت خصخصة الشركة، وجرى شراؤها من قبل مجموعة من بنك Midland Bank البريطاني ، و Trust House Forte و Automobile Association.

1994 – باعت توماس كوك أعمالها في إدارة السفر إلى أمريكان إكسبريس.

2001 – استكملت شركة توماس كوك بيع قسم الخدمات المالية والعالمية التابع لها إلى Travelex.

2001 – تم شراء توماس كوك من قبل شركة السفر الألمانية Condor & Neckermann ، والتي غيرت اسمها إلى Thomas Cook AG.

2007 – اندمجت Thomas Cook AG و MyTravel Group plc لتشكيل Thomas Cook Group plc.

2015 – اشترت “فوسون” حصتها الأولى في توماس كوك في العام 2015، كجزء من خطة لبناء مجموعة عالمية لقضاء العطلات والترفيه، بعد أن استحوذت بالفعل على “كلوب ميد” الفرنسي و”سيرك دو سولاي” الكندي.

16 مايو/أيار 2019 – أصدرت الشركة بياناً قالت فيه أن التخفيضات وارتفاع تكاليف الوقود والفنادق سيضران بها خلال موسم الذروة في الصيف.

أغسطس/آب 2019 – نشرت توماس كوك تفاصيل إعادة الهيكلة المخطط لها، والتي شملت ضخ غلاف مالي بقيمة 450 جنيه إسترليني من “فوسون” مقابل حصة الحصول على أغلبية في المجموعة.

سبتمبر/أيلول 2019 – الشركة فشلت في تأمين شريان حياة (جديد) بقيمة 200 مليون جنيه إسترليني من المصارف، بما في ذلك مصرف إسكتلندا الملكي المملوك للحكومة.

مصدر الصورة: getty

للمزيد:

إفلاس ”توماس كوك“ يعرقل فرحة عروسين ويضع زفافهما في مهبّ الريح!