لا يزال الحصار الخانق الذي تمر به المناطق المحاصرة في الغوطة الشرقية بريف دمشق يدفع الأهالي لاستنباط طرق جديدة أو قديمة للعيش، فقد عادت أنماط الحياة في تلك المناطق الى الأزمنة القديمة
تزامنا مع الذكرى الثالثة لثورة يناير ، شهدت مصر اليوم وأمس سلسلة هجمات واشتباكات أدت بحياة العشرات ونبدأ بأخرها
بدأت قبل الجلسة الثانية بين وفدي المعارضة ونظام الأسد ، بحضور الوسيط الدولي .