ورد خبر عاجل قبل قليل يفيد بأن ثلاثين جزائريا من الرهائن المحجوزين في الجزائر فروا من قبضة محتجزيهم، وكان وزير الداخلية الجزائري دحو ولد قابلية اعلن الاربعاء مقتل جزائري وبريطاني في الهجوم الذي شنه الخاطفون، واضاف ان بلاده لن تتفاوض مع “الارهابيين”، مشيرا الى ان الخاطفين طالبوا بمغادرة البلاد مع رهائنهم وهو ما ترفضه الجزائر.كما اوضح الوزير ان الجيش الجزائري وقوات الامن تحاصر الخاطفين.
بدورهم محتجِزو الرهائن طالبوا بانسحاب الجيش الجزائري الذي يحاصر الموقع من اجل بدء مفاوضات.