قال باحثون أميركيون، إن الإفراطَ بالأكلِ والشرب يحدث اضطراباً في الساعة البيولوجية للجسم، تماماً كما يحصل عند السفر من مكان إلى آخر.
وذكر  الباحثون، أن بروتيناً يعرف باسم ” PKCγ” يلعب دوراً رئيسياً في تغيير طريقة عمل الساعة البيولوجية للجسم عند تغيير عادات الأكل.
وأوضح الباحثون ان الساعة البيولوجية تنسق العمليات البيولوجية بالجسم مع تعاقبِ الليل والنهار في الساعات الـ24 باليوم.