سرقة في محطة قطار بئر باي في تونس تسبب في وفاة فتاة

فتاة تونسية في عمر الزهور عمرها 18 عاما تُدهس تحت القطار بعد محاولة لص افتكاك حقيبتها من يدها لكنها تمسكت بها ماجعله يدفعها بقوة وفقدت بذلك التوازن وسقطت على السكة وهو ما تزامن مع انطلاق القطار.

تم الكشف على هوية اللص بعد التدقيق في كاميرات المراقبة في القطار.

حادثة صادمة وقعت قبيل وقت الإفطار مساء الاحد في محطة القطار بئر باي وقد تم القاء القبض على اللص القاتل، ضجت صفحات تونسية على مواقع التواصل الاجتماعي بقصة الضحية المغدورة وسط غضب من استمرار عمليات النهب و السرقة من قبل منحرفين التي قد تؤدي الى القتل تحت وسم براكاج بير باي وبراكاج يعني سرقة باللغة الفرنسية.

المطالبة بإعدام السارق

طالب رواد مواقع التواصل الاجتماعي في تونس بتفعيل عقوبة الاعدام في حق اللص الذي تسبب في وفاة فتاة 18 ربيعا دهسا بالقطار علقت سمر حسني على فيسبوك “وحش آدمي عمره 25 سنة يقتل شابة 18 سنة بعد عملية براكاج و القطار يسير في محطة بئر الباي.

ليس هنالك حل جذري الآن بالنسبة لي غير تفعيل عقوبة الإعدام أو القصاص في حق كل مجرم و قاتل نفس ، لن يصطلح حال تونس إلا بالزجر و ترهيب المجرمين بقوانين صارمة تسلب
حياته بوضع حبل المشنقة حول رقبته و سلبه حق العيش.
أطالب بإعدام المجرمين و تفعيل أحكام الإعدام لكل من سبق الحكم عليه .
جريمة براكاج عقوبتها الاعدام ، لا رحمة و لا شفقة، الإغتصاب عقوبته الإعدام، القتل العمد عقوبته الإعدام، سرقم مال الشعب عقوبته الإعدام، التآمر على الوطن عقوبته الإعدام.
مع تفعيل الحكم بعد 3 أشهر من النطق به مأقصى تقدير
رحم الله الشابة و ربي يصبر عائلتها و يحفظ أبناء تونس.
#نفذ_الإعدام
#الإعدام_للمجرمين #تفعيل_الإعدام

 

سالم حمزة اقترح تثبيت كاميرات المراقبة في محطات القطارات لهدف تأمين المسافرين و ردع المنحرفين “براكاج و بعد رموها تحت عجلات القطار.. ولّا حبّت تهرب منهم طاحت فوق السكة فدَهسَها القطار.. هذي جزئيات لأن البنيّة ماتت..جات تزور في خالتها روحت في صندوق.. و البراكاجات ماهيش باش تُوفى خاصة في محطة كمحطة بير الباي لسببن: أولهما باش الحاكم ولا الحماية يدخلوا للمحطة إما ينڨزوا الحيط ولا يطلعوا و يهبطوا 70 درجة.. ثانيهما المحطة لاصقة في غابة تمتد من برج السدرية لحمام الشط مروراً ببير الباي وصولاََ للبحر: معناها اذبح و اقتل و ادخل الغابة تمنع..
الحل:لو كانت الشيمينو عاملة كاميرات في كل محطة راهم الجماعة باتُوا في بوشوشة.. راهي كاميرا خير من مركز قار..لكن للأسف أمن المواطن آخر اهتماماتنا. تو يحطّوا زوز أعوان يتڨزدروا و يدزّوا في صدوراتهم في المحطة نهارين.. و بعد يرجع الحديث على الكرة و الفُوندو و فكرة سامي الفهري..حتى تجي ضحية أخرى و نعاودو الأسف و التنديد و الشيمينو تصك في النوم.”

شاركونا بآرائكم في تريندينغ الآن

هل انتم مع المطالبة بتطبيق عقوبة الإعدام على السارق المتسبب في وفاة فتاة دهسا؟

للمزيد 

تريندينغ الآن | طلقها زوجها لتصويره وهو يقوم بالأعمال المنزلية ودمج الفيديو بأغنية “مسيطرة”