الاحتجاجات الإيرانية تتواصل وإدانات دولية للنظام الإيراني
- تصاعد التوتر بين إيران ودول الغرب بشأن حملة القمع الدامية التي نفذها النظام الإيراني
- أقر الكرملين الاثنين بحصول “أخطاء” في جهود استدعاء مئات آلاف جنود الاحتياط
- تنظر هيئة حماية البيانات البريطانية في فرض غرامة قدرها 27 مليون جنيه إسترليني على تيك توك
تصاعد التوتر بين إيران ودول الغرب بشأن حملة القمع الدامية التي نفذها النظام الإيراني والتي تواصلت لليلة العاشرة في أنحاء البلاد ردا على وفاة الشابة مهسا أميني بينما كانت موقوفة لدى شرطة الأخلاق.
وخرج متظاهرون غاضبون إلى شوارع مدن في أنحاء إيران ليل الأحد الإثنين، وأطلق محتجون في طهران شعارات مناهضة للمرشد الأعلى علي خامنئي وهتفوا “الموت للديكتاتور”، على ما أظهر تسجيل نشرته منظمة “إيران هيومن رايتس” ومقرها في أوسلو.
الكرملين يقر بحصول “أخطاء” في جهود استدعاء الاحتياط
أقر الكرملين الاثنين بحصول “أخطاء” في جهود استدعاء مئات آلاف جنود الاحتياط للمشاركة في القتال في أوكرانيا، مشدّداً على أن السلطات لم تتخذ قراراً بشان إغلاق الحدود أمام الرجال في سنّ القتال، في وقت يفر فيه الكثير من الروس من البلاد.
وأكد الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف “سجلت حالات تم فيها انتهاك مرسوم الاستدعاء” معرباً عن الأمل في “أن تصحح هذه الأخطاء”.
رئيس مجلس النواب العراقي يقدم استقالته
حدد مجلس النواب العراقي، موعد جلسته المقبلة، فيما أشار إلى أنها تتضمن التصويت على إستقالة رئيس المجلس محمد الحلبوسي من منصبه.
وبحسب وثيقة صادرة عن رئيس البرلمان، فإن “مجلس النواب سيعقد جلسته الرابعة يوم الأربعاء المقبل، 28 أيلول 2022”.
احتجاجات ليلية في تونس على نقص المواد الغذائية وارتفاع أسعارها
تكافح تونس لإنعاش ماليتها العامة مع تزايد الاستياء من التضخم الذي بلغ 8.6 بالمئة ونقص العديد من المواد الغذائية في المتاجر مع عدم قدرة البلد على تحمل تكاليف ما يكفي من بعض الواردات الحيوية.
وخرج متظاهرون، ليل الأحد، في حي دوار هيشر الفقير بالعاصمة تونس، احتجاجا على الفقر وارتفاع الأسعار واختفاء سلع غذائية من المتاجر في تصعيد للضغط على السلطات في الوقت الذي تواجه فيه البلاد أزمة اقتصادية وسياسية حادة.
غرامة بريطانية تنتظر تيك توك
تنظر هيئة حماية البيانات البريطانية (ICO) في فرض غرامة قدرها 27 مليون جنيه إسترليني (29,06 مليون دولار) على شبكة تيك توك للتواصل الاجتماعي بسبب عدم توفيرها حماية كافية للبيانات الشخصية الخاصة بمستخدميها الأطفال.
وأفادت الهيئة في بيان أنها أجرت تحقيقاً “أظهر أنّ الشركة قد تكون انتهكت قانون حماية البيانات البريطاني” بين أيار/مايو 2018 وتموز/يوليو 2020.