يرأس الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الأربعاء مؤتمراً دولياً افتراضياً جديداً من أجل “دعم الشعب اللبناني”، بعد أربعة أشهر من الانفجار المدمّر في مرفأ بيروت.

ودعي رؤساء دول ومنظمات دولية وجهات مانحة متعددة الأطراف ومنظمات غير حكومية وممثلون للمجتمع المدني اللبناني للمشاركة بهذا المؤتمر الذي ستتم إدارته من الاليزيه كما أكدت الرئاسة الفرنسية.

وقالت الرئاسة إن المؤتمر “يهدف إلى تقييم المساعدات التي قدمها المجتمع الدولي وتقييم ترتيبات توزيعها منذ مؤتمر 9 آب/أغسطس،

والنظر في الاحتياجات الجديدة والعمل على تلبيتها، في سياق الأزمة التي يعانيها لبنان”.