لا تزال الأسعار مقبولة إذا حاول أهالي إدلب الخروج إلى منطقة قريبة للاصطياف ليساعدوا أطفالهم كل ما شاءت الظروف لاستعادة راحة البال بعيداً عن القصف
أطفال إدلب لا يعرفون البحر وهناك شباب وشابات نسوه يهربون اليوم بعيداً عن أجواء الحرب إلى بعض الينابيع الموجودة في مدن إدلب
أيام البحر أيام في الذاكرة عند أغلب شباب إدلب يحاولون تعويضها اليوم في بعض الينابيع وعلى ضفاف نهر العاصي الذي يمر في بعض إدلب
استمعوا لما قالوه بهذه الحلقة من شوارع إدلب