همّ وراح 5 | مصطفى أسير الماضي.. لم يستطع يوماً أن يحب زوجته
/
RSS Feed
Share
Link
Embed
مشاعر الحب تكون أحياناً أقوى منا وتأسرنا وتعدم قدرتنا على العيش بشكل طبيعي
نتعلق بأبسط الأشياء لإحياء ذكرى أشخاص كانوا بحياتنا وتركوا أثراً كبيراً فيها
استمعوا لسر مصطفى
تريد المزيد من أخبارنا وبرامجنا؟
الرجاء إدخال بياناتك للاشتراك في نشرتنا البريدية.
يستخدم الموقع ملفات الكوكيز لاختيار المحتوى والإعلانات التي تناسبك. تصفحك للموقع يقتضي موافقتك على ذلك، طالع سياسة الخصوصية.. أوافق
هذا المحتوى مخصص للأعضاء المسجلين لدينا..
يرجى تسجيل الدخول باستخدام حسابك على فيسبوك لتتمتع بالوصول إلى المحتوى الخاص والمزيد من المزايا الحصرية الأخرى.
التسجيل مجاني! ماذا تنتظر؟!