العديد من الأطفال حول العالم و كذلك في بلداننا، وجدوا أنفسهم في سن مبكرة في دار رعاية أو دار أيتام و حرموا من التواجد في عائلة مستقرة تستجيب لاحتياجاتهم النفسية و الجسدية.
وخلال أزمة كورونا التي تعصف بالعالم، أصبح حتى الأطفال الذين يتواجدون في عائلات ميسورة و سعيدة، معرضين للقلق النفسي والخوف جراء هذه الأزمة فما بالك بالأطفال الذين وجدوا دار الرعاية سندهم الوحيد في ظل غياب أولياء أمورهم.
كيف يعيش هؤلاء الأطفال فترة الحجر الصحي ؟
هل تتوفر لديهم أساليب الحماية؟
ماهي المجهودات التي يمكن القيام بها لضمان صحتهم النفسية و الجسدية؟
الأجوبة على كل هذه الأسئلة يقدمها لنا الأستاذ نضال رشيدي أخصائي نفسي تونسي.
استمعوا وشاركونا آراءكم