رفضت الخارجية الأميركية أمس التعليق على تصريحات على أكبر صالحي، وزير خارجية إيران، بأن محادثات كازاخستان كانت في صالح إيران، وأن هذه الدول وافقت على رفع بعض العقوبات على إيران، وأن الرفع سيبدأ تدريجيا اعتبارا من يوم أمس الأحد.
في حين حذر جمهوريون في الكونغرس الرئيس باراك أوباما من تقديم تنازلات لإيران على ضوء اجتماع الماتي، في كازاخستان، بشأن الملف النووي لطهران