قال الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند أن باريس وواشنطن ستمارسان الضغوط حتى النهاية على طهران حتى تسفر المفاوضات حول الملف النووي الإيراني عن نتيجة، لاسيما وأن إيران ترفض الشفافية.
وشدد أولاند على وجوب إحياء عملية السلام في الشرق الأوسط. مضيفاً أن الانتقال السياسي في سوريا سيتحقق بعد رحيل بشار الأسد.
كما أكد هولاند ان على توافق وجهات النظر بين فرنسا والولايات المتحدة حيال الملفات الدولية ذات الاهتمام المشترك.