باشر مجلسُ حقوق الانسان في الامم المتحدة النظرَ في وضع حقوق الانسان في مالي في ضوء تحذير بلدان عدة من الجرائم التي اُرتكبت في هذا البلد ودعوتها باماكو الى ملاحقة مرتكبيها بالتعاون مع المحكمة الجنائية الدولية.فيما رحب الامين العام للامم المتحدة بان كي مون بالتدخل العسكري الفرنسي في مالي الذي وصفه بالشجاع.  الا انه حذر في الوقت نفسه من المخاطر التي تحدق بالعاملين في المجال الانساني مع الامم المتحدة في هذا البلد.