أكد وزير الدفاع الامريكي ليون بانيتا أن القاعدة وجميعَ التنظيمات المتفرعة منها مسؤولة ٌ عن توتر الأحداث فى شمال مالي ومنطقةِ حقل الغاز في جنوب شرق الجزائر، إضافة إلى الحالة الإرهابية في شمال نيجيريا.
ووافقت الولايات المتحدة على طلب فرنسي للمشاركة في جسر جوي لمساعدة فرنسا في نقل جنودها ومعداتهم إلى مالي. ويأتي القرار الأميركي بعد أن أجرت إدارة الرئيس باراك أوباما مراجعة قانونية لتقرير المساعدة التي يمكن لواشنطن أن تقدمها لفرنسا التي بدأت الأسبوع الماضي عملية عسكرية ضد الجماعات المسلحة في مالي.