من مُنطلق حجة وحاجة .. انطلقت بداياتُ مصممة الازياء السعودية أمل عنقاوي ، حيث كانت تستغل سفرها مع زوجها إلى ايطاليا , لتتطلع على كل ماهو جديد في عالم الموضة ، الامر الذي أكسبها خبرة وذوقاً رفيعاً في عالم الازياء , إضافه إلى أنها استطاعت نقل الاناقة من ايطاليا إلى السعودية من خلال تعاملها مع أكبر بيوت الازياء الايطالية التي تتميز بدمج الطابع الغربي والشرقي ، بل تجاوزت مسأله الاستيراد إلى التعديل في التصاميم الايطالية قبل تصنيعها ، حتى اكتسبت أمل لوناً مميزاً ، ما جعل عددا من المصممين الايطالين يعتمدون تعديلاتها .

تعرف كل سيدة في جدة بوتيك أمل عنقاوي ، فقد أصبح وجهة الباحثات عن الاناقة وأرقى خطوط الموضة العالمية ذات الطابع الشرقي الذي تحرص عليه كل السعودية ، فتصاميم أمل تعكس بجمالها عادات وتقاليد المرأة العربية .

استطاعت أمل بدعم من عائلتها نقل ما شاهدته في عالم الأزياء في ايطاليا إلى السعودية , من خلال تعاملها مع أكبر بيوت الازياء الايطاليه التي تتميز بدمج الطابع الغربي والشرقي ، ما أكسبها خبرة وذوقا رفيعا تجاوزت به مرحلة الاستيراد إلى التعديل في التصاميم الايطالية ، ومن ثمة تصنيعها حتى اكتسبت لونا مميزا وهو ماجعل عددا من المصممين الايطاليين يعتمدون تعديلاتها .

وبمنطق حجة وحاجة كما يقول المثل الحجازي الشهير استغلت أمل عنقاوي سفرها مع زوجها الى ايطاليا .. لتختار الازياء بنفسها وتشتري مايناسب تجارتها والتي تلبي احتياجات كل سعودية  في جميع المناسبات ، خصوصا المقاسات التي لاتتوفر في الاسواق هنا .

تجربة امل عنقاوي الناجحه الهمت ابنتها شهد، و التي بدأت بالفعل .. تصقل الموهبة و ترسم تصاميم تناسب  بنات جيلها .