يسائل مجلس الشورى السعودي غداً الأحد ، في جلسة قد تكون غير سرية ، وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود، في جلسة عامة ، لمناقشته حول أداء الوزارة وربما لن تخلوا المناقشة من التساؤل عما يتعلق بالنواحي التعليمية الإدارية والمالية والمباني المدرسية ومستوى الأمن والسلامة فيها ، والتجهيزات المدرسية وأهم الانجازات المتحققة على هذا الصعيد ، وأبرز الصعوبات والتحديات التي تواجه الوزارة أمام أدائها لمهامها الإدارية والمالية ، ما يتعلق بالعنف والسلوكيات في المدارس ومدى فاعلية لائحة السلوك المعمول بها .