يجري المحقق الخاص للامم المتحدة حول حقوق الانسان في ايران احمد شهيد تحقيقا ثانيا لدى عدد من الجالية الايرانية في المانيا والسويد والنروج بعد رفض السلطات الايرانية اعطاء جواب ايجابي لطلبه التوجه الى ايران. للتحقيق حول الاتهامات بتعذيب الناشطين والحقوقيين والصحافيين والتمييز بحق النساء والاقليات الاتنية والدينية.