جماعات بحثية عديدة قالت إن المهربين في منطقة الساحل ارتبطوا بالجماعات المتطرفة التي استغلت الأرباح لتمويل هجمات مسلحة. خلال العقد الماضي، قامت القاعدة في شمال المغرب بتمويل جزء من هجماتها في مالي مستفيدة من أرباح تهريب المخدرات والدخان والفديات المدفوعة لتحرير الرهائن.
ستون طنا من الكوكائين تعبر غرب إفريقيا كل عام. أربعة أطنان من الهيروين عبرت المنطقة في 2011. وتسعمئة مليون دولار تذهب سنويا لشبكات إجرامية، بحسب أرقام مكتب الأمم المتحدة لمكافحة المخدرات والجريمة.
وتضيف أن خمسة عشر بالمئة من السجائر المباعة في المنطقة تأتي من السوق السوداء وتُهرب عبر غرب إفريقيا