أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة – (يمان شواف)

عاصفة الحزم إستهدفت ثلاث مناطق رئيسية في اليمن أبرزها العاصمة صنعاء وعدن ثان أكبر مدينة في اليمن ومحافظة صعدة على الحدود مع المملكة العربية السعودية معقل الحوثيين.

ونجح التحالف بقيادة السعودية في السيطرة على كامل أجواء اليمن، ولم يعد بإمكان الحوثيين إستخدام أي طائرة أو السيطرة على مراكز الإتصالات.

في الشمال تركزت الضربات الجوية على صعدة حيث تم استهداف معسكر لواء مدفعية كهلان شرق المدينة القديمة الذي يحوي أسلحة ثقيلة يسيطر عليها الحوثيون كما تم تفجير مخازن أسلحة ومركبات خلال العديد من الغارات الجوية.

واستهدفت الغارات مواقع الحوثيين في منطقة جبل حبش، واللواء ال 25 في مدينة عبس على الحدود السعودية، كما قتل عشرات الحوثيين إثر استهداف الكتيبة الـ65 للدفاع الجوي في الحديدة. 

ومن الشمال إلى العاصمة صنعاء فقد إستهدفت الغارات المواقع التي استولى عليها الحوثيون كمطار صنعاء الدولي إضافة إلى  نظام الرادارات في جبل عيبان وجبل نبي شعيب جنوب غرب العاصمة.

القصف طال أيضا مقر اللواء العاشر طيران الذي يضم سربين من طائرات ميغ29 في قاعدة الديلمي بالعاصمة، كما استهدفت الغارات محطة الوقود التي تزود الطائرات في القاعدة.

من المواقع التي قصفت في العاصمة أيضا كانت دار الرئاسة ومعسكر النهدين المطل عليه اضافة إلى معسكر 48 قوات الاحتياط جنوب العاصمة صنعاء ومعسكر ضبوة في سنحان الواقع على المدخل الجنوبي للعاصمة صنعاء.

واستهدفت ايضا المعسكرات الواقعة على أطراف العاصمة كمعسكر الاستقبال مشاة جبلي وهو تابع للحرس الجمهوري ومعسكر الصباحة غرب العاصمة ومعسكر القوات الخاصة ايضا في صنعاء ومعسكر وحدة مكافحة الارهاب.

وتم قصف اللواء 190 دفاع جوي في السبعين وقصف مخازن السلاح في جبل نقم جنوب شرق صنعاء وألوية الصواريخ المتمركزة في جبال عطان ومقر قيادة المنطقة السادسة – الفرقة الأولى مدرع.

جنوبا وإلى العاصمة المؤقتة عدن تم التركيز على القوافل العسكرية المتجهة إلى المدينة لمنعهم من الوصول اليها وخاصة بعد دخولهم ميناء شقرة بمحافظة أبين على بعد 100 كيلومتر إلى الشرق من عدن كما سيطرت البحرية السعودية التي تشاركها سفن حليفة على مضيق باب المندب بالكامل.

الضربات أخذت بعدا اخر حيث تم استهداف الحوثييين في كل المناطق واستهدفت منصة لإطلاق الصواريخ في محافظة مأرب ولواء الصمع والفريجة في أرحب  واللواء 33 مدرع في الضالع – معسكر الصدرين التابع للواء اذافة ومعسكر الدفاع الجوي في محافظة الحديدة المطار العكسري، ومواقع تابعه لقوات الدفاع الجوي قرب المطار.

جنوبا وإلى العاصمة المؤقتة عدن تم التركيز على القوافل العسكرية المتجهة إلى المدينة لمنعهم من الوصول اليها وخاصة بعد دخولهم ميناء شقرة بمحافظة أبين على بعد 100 كيلومتر إلى الشرق من عدن كما سيطرت البحرية السعودية التي تشاركها سفن حليفة على مضيق باب المندب بالكامل.

الضربات أخذت بعدا اخر حيث تم استهداف الحوثييين في كل المناطق واستهدفت منصة لإطلاق الصواريخ في محافظة مأرب ولواء الصمع والفريجة في أرحب  واللواء 33 مدرع في الضالع – معسكر الصدرين التابع للواء اذافة ومعسكر الدفاع الجوي في محافظة الحديدة المطار العكسري، ومواقع تابعه لقوات الدفاع الجوي قرب المطار.